।
أجل فالسادة المحترمون الذين تم اعتقالها واحتاجزهم بحق ولكن بتعسف بعيد عن الموضوعية والحيادية (والسماحة) التي تعرف بها الحكومة الرشيدة تؤكد أحقية المعتقلين بتلك الهدية الحكومية التي وان جاءت عن طريق مؤلم ومشين الا انها وضعتهم في مكانة أرفع من تلك التي هم عليها سلفا।
هنا يطرأ على بالي تساؤل: كم من الذين ادخلوا أمن الدولة ثبتت عليهم التهم الموجهه اليهم، سواء المجموعة الاخيرة او اللي قبلهم كبشار الصايغ وزميله جاسم القامس وما قبل قبلهم؟؟
مبروك للمحررين الترقية الجديدة، ونبارك للسائرين دربهم باتجاه مقر جنوب السرة حيث الداخل مطقوق والخارج مرفوع
No comments:
Post a Comment