
سلام
من يعرف المحامي عبد الحميد دشتي كاتب المقال الذي نشر في جريدة النهار يوم الثلاثاء 11 مارس 2008 ويعرف تاريخه السياسي وخاصة أيام الانتخابات (لا حس ولاخبر غير تلك الايام) لا يستغرب تحركاته في عالم السياسة ومحاولة التحرك على اوتار الفريج والجماعة والطائفة لتحقيق مآرب شخصية اولا وأخيرا قد تمتد في كثير من الاحيان لافادة جهات اخرى له مصالح معها. وسواء كان المقال بايعاز من "المعارف الكبار" او باجتهاد شخصي فهو في جميع الاحوال لا يدفع الامور بالاتجاه السليم وخاصة بعد الافراج عن المعتقلين (على فكرة الكاتب الكريم له علاقات سياسية وأمنية عروقها في الماء ويأتي المقال نفس اليوم الذي يطلق سراح المعتقلين فيه...مممم؟؟؟...مجرد ملاحظة). يبدو لي من المقال أنه يستعد للانتخابات مبكرا هذه المرة ويهدف منه الظهور بأنه "حامي ومحامي" الشيعة والصوت الناطق باسمنا (لا سمح الله).
على رأي صديق عزيز، قد يكون قد عاد الى رشده. شخصيا أشك جدا، ولكن كل شي جائز من رب العالمين. الايام قادمة تكشف المخفي ان وجد.
2 comments:
بصراحه انا ماعرفته او ماكشفته الا من كلامك
اشكرك
اول مرة ازورك
اخترعت من الصورة
هبت بوجهى لوووول
مع انى اعرفها من قبل
انا اوافقك الراى
ما نابح الحين الا تحت راسه شى
و صديقك شكله طيب
هذا ما يتغير
:)
Post a Comment